١٦‏/١١‏/٢٠٠٧

لوحات متحركة


كائن ضعيف وهو بيضة بيتاكل وهو فاقس بيتلون ويتلعب بية وهو كبير بيندبح او يستخدم لانتاج البيض كلة استغلال في
استغلال رحت مستغلهم ومصورهم

هناك ١٣ تعليقًا:

سلسبيل يقول...

الله اماميييييييييير

ولو انهم صعبانين عليا ياعيني
بيفكروني باحمد بدير ف فيلم مش فاكره اسمه مع يحي الفخراني لما كان بيقول آني مدهووووون
تسلم ايدك

كلبوزة لكن سمباتيك يقول...

يا اختي جماله حلو
الصلى على الزين الصلى على الزين يا ربي اكفيهم شر العين
ياختي


زينات صدقي
----
حوشلي البمبي يا عادل
عاجبني قوي
تحياتي

MAKSOFA يقول...

حتي انت يابروتس

Unknown يقول...

ما شاء الله
جمااااااال جدا
فكرتنى بالذى مضى
وحيد حبيبى
كنت شرياه بربع جنيه
كان بيمشى ورايا فى البيت
وينام تحت السرير
ويصحى الصبح يقف فى البلكونه فى الشمس
ويطلع على المطبخ عارف الطبق بتاعه ياكل منه
الله يرحمه جاله دور برد رقد فيه ومات

loumi يقول...

الله يا عادل

إيه ده

شم النسيم؟

هم لونوا البيض قام

طلع كتاكيت ملونه كده؟

:):):)

البنت الشلبية يقول...

الله الله الله
سبحان ربى العظيم
صورة غاية فى الرقة والجمال
كتاكيتى بنى واحمر واخضر

Hannoda يقول...

جميلة الصورة .. تملاك عطف أول ماتشوفها

نفسي امد صبعي فيها و امرره على راس واحد واحد فيه

بحب الحيوانات جدا و ما بيرضيش حبي ليهم قد طبطبتي عليهم

Hannoda يقول...

مفاجأه عجيبة جدا

حلمت بالكتاكيت و انت و لمى

و الله فرحانة جدا و مستغربة
:)

cinderella يقول...

واااااااااااااااو
صوره من اروع ما يمكن
فيهم براءه عجيبه
سلمت الانامل

gohayna يقول...

تصدق بالله

انا بموت في الكتاكيت

افتكر مره وانا بذاكر وصغيره جدا


كالن عندي خمسه

كانوا لاهينيعن الدنيا والي فيها بجد

ولما امتحنت اخدت علقه محترمه

طبعا كانت الدرجات زفت

وتم وضع الكتاكيت عند بتاع الفراخ لحين انتهاء الدراسه

وطبعا اتكلو واتعملو شوربه وكل سنه وانت طيب


جميله اوي يا عادل

تسلم ايدك بجد

حواء يقول...

الاستغلال ده أسوأ حاجة يا ساتيييييييييييير

mesh2dra يقول...

آه
انت جيت على الجرح
اختي
الله يكرمها
راجعة من المدرسة وجايبة هذا المسمى بالكتكوت
ومجرمين اخر اجرام
حد ياخدهم عشان انا تعبت:ٍس

MAKSOFA يقول...

كل ما أشوف صورة الكتاكيت دي أفتكر لما كانت بنتي صغيره وراحت مع بباها سوق الطيور والكلاب والحاجات اللي بتتربي في البيت فعجبها قوي الكتاكيت الونه ولوت بوزها لأبوها علشان يشتريهم ليها ، المهم جاب لها شويه وربيناهم في بلكونه المطبخ وكان كل يوم يموت منهم واحد وهي تزعل ففهمتها أنهم كده عادي بيموت منهم شويه ويعيش شويه ، المهم فضل كتكوت واحد وقعدنا نكبره لحد مابقي مشروع فرخه ، نزلت أنا وأولادي مصر رجعنا لقينها كبرت ، فقلت لأبوهم ندبحها بقي لحسن عامله ريحه موش حلوة في البلكونه ، المهم دبحناها وطبخناها ، لكن ولادي الأتنين رفضوا تماما ياكلوها ، وكانت صعبانه عليهم جدا جدا ، ويقولوا لي أزاي عايزينا ناكلها وأحنا جبناها صغيره وكنا بنأكلها وكبرت قدامنا
=================
بجد فعلا أحلي مافي الدنيا براءه الكتاكيت
أقصد الأطفال